The Anadolu Agency www.aa.com.tr/en interviewed
wife of Morsi, the ousted president who belongs to the Muslim Brotherhood. She
is known as Om Ahmad 'Mother of Ahmed".
Interviewer: Do you have ties with Barak Obama?
Om Ahmad: It was the Muslim Brotherhood who helped Barak Obama to win
twice.
Interviewer: What about Hillary Clinton?
Om Ahmad: Hillary Clinton relies on us to help her win the
presidential election.
Interviewer: Do you stay in touch with Hillary Clinton?
Om Ahmad: Our communications never stopped. She always uses official and
non-official brothers and sisters of the Muslim Brotherhood to help her solve
problems with the Middle East issues.
Interviewer: Who leads the jihadest (fighters) after the arrest of the
leaders of the Muslim Brotherhood?
Om Ahmad: Their wives.
The whole text of the interview in Arabic:
فى حوار لها مع "وكالة
انباء الاناضول"، ادلت السيدة الاولى زوجة الرئيس المصرى "محمد مرسى"
بتصريحات هامة، و طلبت ان نناديها باسم ابنها البكر "ام احمد".
**********
تربطك صداقة عائلية مع ميسز "هيلارى كلينتون"، فهل لا تزال صديقة لك، بعد "الانقلاب العسكرى" ضد زوجك؟!
"ام احمد": زوجى مختطف منذ شهور، و سيعود من الاختطاف، و يمارس مهامه الشرعية كرئيس للبلاد، قريبا جدا، و اقرب مما تتصورون، و سيدفع الانقلابيون ثمنا باهظا للخيانة، اما ميسز "كلينتون" فتربطنا بها منذ سنوات طويلة، صداقة عائلية، فقد عشنا فى الولايات المتحدة الامريكية، و تعلم ابنائى هناك، و توطدت اكثر بعد ان اصبح زوجى رئيسا شرعيا منتخبا للبلاد.
**********
هل تراجعت تلك الصداقة بينكما فى الاشهر الاخيرة؟
"ام احمد": العكس هو الصحيح، فاتصالاتنا لم تنقطع، و جميعها مسجلة، و هى تستعين باخوة و اخوات من الجماعة، بصورة رسمية و غير رسمية، لمساعدتها فى ادارة الازمات الخاصة بمنطقة "الشرق الاوسط"، بالاضافة الى بعض البيزنيس المشترك، و هى تعتمد علينا بدرجة كبيرة، فى انجاحها فى الانتخابات الرئاسية القادمة، مثلما فعلنا مرتين مع الرئيس الامريكى "باراك اوباما".
**********
و ماذا عن علاقتك بالسيدة الاولى "ميشيل اوباما"؟
"ام احمد": علاقتنا طيبة، لكنها لم ترتقى الى درجة الصداقة.
**********
"هوما عابدين"، هل هى قريبة لك؟!
"ام احمد": ارفض التعرض لاسماء بعينها، لكنكم تعلمون ان لنا ابناء و بنات فى "البيت الابيض"، و بعض الاجهزة الحساسة، فى الولايات المتحدة الامريكية، و اكثر من سبعين دولة حول العالم، و املك بين اصابع يدىّ خزينة اسرارهم، و لهذا يخشون غضبتى.
**********
هل هناك ما يمنع من قيادة النساء للمجاهدين من الرجال؟!
"ام احمد": على العكس، و انا حاليا اقود المجاهدين، و معى زوجات فضليات من نساء الجماعة، و بعضهن لازواج مختطفين ايضا، و اقول لهن ان الصبر على الحرمان من حقوقهن الشرعية له عظيم الاجر، و لو استشهد ازواجهن، سنزوجهن بمجرد انتهاء فترة العدّة، و سننفق على ابنائهن، كما ان سلطات "الاحتلال"، تخشى التعرض للنساء.
**********
هل اموال الجماعة على هذا القدر من الضخامة اذن؟
"ام احمد": نحن فى حالة حرب و جهاد، و لنا الغنائم، وفقا لشرع المولى عز و جلّ، و ننفق بسخاء لاجل اعلاء كلمة الله و راية الاسلام.
**********
هل سنرى راية الاسلام ترفرف فى الدول الغربية قريبا؟
"ام احمد": ان شاء الله. ان شاء الله. بمجرد ان نطبق الحدود على الكافرين هنا.
***********
هل تقلقك الحملة الاعلامية الشرسة ضد جماعة الاخوان، ووصفها بالارهاب، و محاولة تشويه صورتها امام العالم؟!
"ام احمد": مطلقا. فرجالنا يعلمون تماما ما يجب عمله، و لا يدخرون جهدا و لا مالا و لا ابتكارا، و لست اخاف من ان اعلن اننا نعد "لانقلاب ضد الانقلاب"، كما اننا فى حالة حرب و جهاد، و لدينا المام بكل ادوات الحرب، القديم منها و الحديث، و احتفظ لنفسى بالتفاصيل، لان الحرب خدعة، و لن يهدأ بالى الا بتعليق الخونة جميعهم على المشانق
**********
تربطك صداقة عائلية مع ميسز "هيلارى كلينتون"، فهل لا تزال صديقة لك، بعد "الانقلاب العسكرى" ضد زوجك؟!
"ام احمد": زوجى مختطف منذ شهور، و سيعود من الاختطاف، و يمارس مهامه الشرعية كرئيس للبلاد، قريبا جدا، و اقرب مما تتصورون، و سيدفع الانقلابيون ثمنا باهظا للخيانة، اما ميسز "كلينتون" فتربطنا بها منذ سنوات طويلة، صداقة عائلية، فقد عشنا فى الولايات المتحدة الامريكية، و تعلم ابنائى هناك، و توطدت اكثر بعد ان اصبح زوجى رئيسا شرعيا منتخبا للبلاد.
**********
هل تراجعت تلك الصداقة بينكما فى الاشهر الاخيرة؟
"ام احمد": العكس هو الصحيح، فاتصالاتنا لم تنقطع، و جميعها مسجلة، و هى تستعين باخوة و اخوات من الجماعة، بصورة رسمية و غير رسمية، لمساعدتها فى ادارة الازمات الخاصة بمنطقة "الشرق الاوسط"، بالاضافة الى بعض البيزنيس المشترك، و هى تعتمد علينا بدرجة كبيرة، فى انجاحها فى الانتخابات الرئاسية القادمة، مثلما فعلنا مرتين مع الرئيس الامريكى "باراك اوباما".
**********
و ماذا عن علاقتك بالسيدة الاولى "ميشيل اوباما"؟
"ام احمد": علاقتنا طيبة، لكنها لم ترتقى الى درجة الصداقة.
**********
"هوما عابدين"، هل هى قريبة لك؟!
"ام احمد": ارفض التعرض لاسماء بعينها، لكنكم تعلمون ان لنا ابناء و بنات فى "البيت الابيض"، و بعض الاجهزة الحساسة، فى الولايات المتحدة الامريكية، و اكثر من سبعين دولة حول العالم، و املك بين اصابع يدىّ خزينة اسرارهم، و لهذا يخشون غضبتى.
**********
هل هناك ما يمنع من قيادة النساء للمجاهدين من الرجال؟!
"ام احمد": على العكس، و انا حاليا اقود المجاهدين، و معى زوجات فضليات من نساء الجماعة، و بعضهن لازواج مختطفين ايضا، و اقول لهن ان الصبر على الحرمان من حقوقهن الشرعية له عظيم الاجر، و لو استشهد ازواجهن، سنزوجهن بمجرد انتهاء فترة العدّة، و سننفق على ابنائهن، كما ان سلطات "الاحتلال"، تخشى التعرض للنساء.
**********
هل اموال الجماعة على هذا القدر من الضخامة اذن؟
"ام احمد": نحن فى حالة حرب و جهاد، و لنا الغنائم، وفقا لشرع المولى عز و جلّ، و ننفق بسخاء لاجل اعلاء كلمة الله و راية الاسلام.
**********
هل سنرى راية الاسلام ترفرف فى الدول الغربية قريبا؟
"ام احمد": ان شاء الله. ان شاء الله. بمجرد ان نطبق الحدود على الكافرين هنا.
***********
هل تقلقك الحملة الاعلامية الشرسة ضد جماعة الاخوان، ووصفها بالارهاب، و محاولة تشويه صورتها امام العالم؟!
"ام احمد": مطلقا. فرجالنا يعلمون تماما ما يجب عمله، و لا يدخرون جهدا و لا مالا و لا ابتكارا، و لست اخاف من ان اعلن اننا نعد "لانقلاب ضد الانقلاب"، كما اننا فى حالة حرب و جهاد، و لدينا المام بكل ادوات الحرب، القديم منها و الحديث، و احتفظ لنفسى بالتفاصيل، لان الحرب خدعة، و لن يهدأ بالى الا بتعليق الخونة جميعهم على المشانق
No comments:
Post a Comment